الأحد، 1 يونيو 2014

نساء من حديد يحكمن العالم ..

رئيسة ميلاوي جويس باندا
 تولت الرئاسة في 7 أبريل 2012 بعد إعلان وفاة الرئيس بينجو وا موثاريكا. وهي أول امرأة تتولى الرئاسة في البلد. ومعروفة لعملها من أجل حقوق المرأة. 
وﻣﻼﻭﻱ ﺟﻮﻳﺲ ﺑﺎﻧﺪﺍ قد ﺗﺴﻠﻤﺖ ﺍﻟﺒﻼﺩ ﻭﻫﻲ ﻓﻲ ﺿﺎﺋﻘﺔ ﺃﻗﺘﺼﺎﺩﻳﻪ ﺧﺎﻧﻘﺔ ﻭﻣﻼﻳﻴﻦ ﺍﻟﺠﻮﻋﻰ ﻓﺄﺗﺨﺬﺕ ﺃﺟﺮﺍﺀﺍﺕ ﺗﻘﺸﻔﻴﻪ ﻣﻨﻬﺎ :
- ﺑﺪﺃﺕ ﺑﻨﻔﺴﻬﺎ ﺣﻴﺚ ﺧﻔﻀﺖ ﺭﺍﺗﺒﻬﺎ ﺑﻨﺴﺒﺔ .%30
- ﺑﺎﻋﺖ 35 ﺳﻴﺎﺭﺓ ﻣﺮﺳﻴﺪﺱ ﻳﺴﺘﺨﺪﻣﻬﺎ ﺃﻓﺮﺍﺩ ﺣﻜﻮﻣﺘﻬﺎ.
- ﺃﻟﻐﺖ ﺣﻮﺍﻓﺰ ﻭﻣﺨﺼﺼﺎﺕ ﻛﺜﻴﺮﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺯﺭﺍﺀ ﻭﺍﻟﻤﺴﺆﻟﻴﻦ ﺍﻟﻜﺒﺎﺭ.
- ﻗﻠﺼﺖ ﻋﺪﺩ ﺍﻟﻤﻮﻇﻔﻴﻦ ﺑﺎﻟﺴﻔﺎﺭﺍﺕ ﻭﺍﻟﻘﻨﺼﻠﻴﺎﺕ.
* ﻭﻣﺆﺧﺮﺍً ﺑﺎﻋﺖ ﺍﻟﻄﺎﺋﺮﺓ ﺍﻟﺮﺋﺎﺳﻴﺔ ﻷﻃﻌﺎﻡ ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺟﺎﺋﻊ
لما ﺳﺄﻟﻬﺎ ﻣﺮﺍﺳﻞ All Africa Malawi : ﻭﻟﻤﺎﺫﺍ ﺍﻟﻄﺎﺋﺮﺓ ﺍﻟﺮﺋﺎﺳﻴﺔ ﺑﺎﻟﺬﺍﺕ ؟؟؟
ﻗﺎﻟﺖ :ﺑﺎﻟﺒﻼﺩ ﺟﻮﻋﻰ ﻭﺻﻴﺎﻧﺔ ﺍﻟﻄﺎﺋﺮﺓ ﻭﺍﻟﺘﺄﻣﻴﻦ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻳﻜﻠﻔﻨﺎ 300 ﺃﻟﻒ ﺩﻭﻻﺭ ﺳﻨﻮﻳﺎ ” ﺍﻟﻤﺴﺎﻓﺮﻭﻥ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺪﺭﺟﺔ ﺍﻟﺴﻴﺎﺣﻴﺔ ﻭﺍﻟﻤﺴﺎﻓﺮﻭﻥ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺪﺭﺟﺔ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﺟﻤﻴﻌﻬﻢ ﻳﺼﻠﻮﻥ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻤﺤﻄﺔ ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺘﻮﻗﻴﺖ ﻭﺍﻟﺮﻓﻘﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻔﺮ ﻣﻤﺘﻌﻪ.

هو نموذج من قلب إفريقيا ومثال يحتذى به لم يدعو إلى التقشف .
الشيخة حسينة خالد 
  سياسية بنغالية ورئيسة وزراء بنغلاديش الحالية.
كانت رئيسة حزب رابطة عوامي وهو حزب سياسي رئيسي وذلك منذ العام 1981. 
هي كبرى البنات الخمس للشيخ مجيب الرحمن مؤسس وأول رئيس لجمهورية بنغلاديش.
حزب الشيخة حسينة هزم حزب BNP في الانتخابات البرلمانية في 2008، لتحتل منصب رئاسة الوزراء للمرة الثانية في يناير كانون الثاني عام .
سبق للشيخة حسينة أن تولت منصب رئاسة الوزراء بين عامي 1996 - 2001.
ولدت بتونجيبارا، وبعد إنهاء تعليمها في مراحله الابتدائية والمتوسطة التحقت حسينة واجد بجامعة دكا التي تخرجت منها عام 1973.
 اغتال ضباط بنجاليون جميع أفراد أسرة شيخة حسينة في 15 أغسطس 1975، ونجت حسينة وشقيقتها ريحانة لوجودهما آنذاك في ألمانيا.

تعرضت بعدها لعدة محاولات اغتيال، حيث نجت سنة 2004 من هجوم بقنبلة أثناء إلقاء كلمة في حشد من مؤيديها، لكنها فقدت السمع جزئيا، بينما قتل 23 شخصا وأصيب أكثر من 150 آخرين. ثم ظلت فترة في المنفى بين بريطانيا والهند حتى انتخابها رئيسة حزب رابطة عوامي، الأمر الذي سهل لها العودة في مايو 1981.

وفي 23 يونيو 1996 أصبحت رئيسة للوزراء بعد فوز حزبها بالانتخابات التشريعية. غير أن حزب عوامي مني بهزيمة في انتخابات 2001 بعد حصوله على 60 مقعدا بمجلس النواب مقابل 200 مقعد لغريمه الحزب الوطني البنجالي بقيادة خالدة ضياء. وفي أبريل 2007 وجهت لحسينة تهمة الابتزاز والتحريض على القتل، بكونها العقل المدبر لقتل أربعة من مناصري حزب سياسي منافس خلال أعمال عنف نشبت في شوارع العاصمة داكا، وأصدر القضاء بطاقة إيقاف بحقها، سرعان ما تم إلغاؤها.

عادت إلى بلادها في 7 مايو 2007 وسط استقبال حاشد من مناصريها،وفي 16 يوليو 2007 اعتقلت الشرطة البنجالية حسينة قبل أن يتم إطلاق سراحها في الشهر نفسه، لتسافر بعدها إلى أمريكا بغرض العلاج. وفي نوفمبر 2008 عادت إلى بنجلاديش لتقود الحزب في انتخابات ديسمبر بنفسها في مسعى لتولي رئاسة الوزراء مرة أخرى، بعد أن شغلته نحو خمسة أعوام. وحقق الحزب فوزا تاريخيا وحصل على ثلاثة أرباع مقاعد البرلمان. وبفوز حسينة طوت البلاد فترة عامين من فرض قانون الطوارئ الذي طبقته الحكومة الانتقالية بقيادة الجيش، حيث عطل الدستور وغابت الحياة السياسية فيها.

إحدى بنات مجيب الرحمن، ترأست عصبة أواميليك في بنغلاديش وأمسكت بزمام السلطة في الانتخابات عام 1996، ولكنها خسرتها لصالح الحزب الوطني البنجلاديشي في عام 2001.

 

ينغلاك شيناوات 

أول امرأة تتولى منصب رئيس الوزارء في تايلاند 

هي الاخت الصغرى لرئيس الوزراء السابق تاكسين شيناوات الذي ازيح بانقلاب عسكري في عام 2006 مخلفا سنوات من الاضطرابا ت السياسيةوكان حزب “بويا تاي” المعارض فاز باغلبية واضحة في الانتخابات  واقر رئيس الوزراء بهيسيت فيجاجيفا بهزيمته في الانتخابات التشريعية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق