القمة العالمية للحكومات توسع محاور أجندتها وشراكاتها العالمية التجمع الأكبر لحكومات العالم بدبي من 12 - 14 فبراير المقبل..
إدخال محاور جديدة إلى الأجندة تشمل الاقتصاد والمالية إلى جانب الصحة والتعليم والخدمات ..
شراكة مع صندوق النقد الدولي وتوسيع مشاركات المنظمات الدولية فتح باب العضوية..
المشاركة للشركات والمؤسسات والهيئات أجندة تفاعلية مرنة لمواكبة التغيرات والتطورات ..
جدول زاخر بالمواضيع الحيوية التي تمس مستقبل الحكومات والناس..
تغييرات نوعية تشمل تكثيف الشراكة والحضور العالمي التركيز على صناعة المستقبل القريب والمتوسط والبعيد..
استقطاب مشاركات أوسع وتوسيع دائرة المشاركات الحكومية العالمية كماً ونوعاً ..
استعراض أفضل الممارسات والتجارب العالمية الرائدة والمتميزة..
القمة العالمية للحكومات مؤسسة عالمية تساهم في إنتاج المعرفة اللازمة لتعزيز جاهزية حكومات العالم لتحديات المستقبل القريب والمتوسط والبعيد ..
تحويل "القمة" من حدث عالمي إلى مؤسسة عالمية تعمل على مدار العام تساهم في تعزيز مكانة الدولة الرائدة ومساهمتها التنموية والمعرفية ..
دبي في 5 أبريل / وام
وجه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" بعقد الدورة الخامسة للقمة العالمية للحكومات في الفترة من 12 – 14 فبراير 2017.
وستشهد هذه الدورة توسيع نطاق محاور الأجندة والمواضيع التي تغطيها فعاليات وجلسات القمة لتشمل جوانب الاقتصاد والمالية إلى جانب الصحة والتعليم والخدمات الحكومية بالإضافة إلى عدد من المحاور التي تلامس حياة الناس مباشرة وتهم مختلف شرائح المجتمع في كافة الدول.
وأكدت معالي عهود بنت خلفان الرومي وزير دولة للسعادة نائبة رئيس القمة العالمية للحكومات أن توجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم تؤكد على إحداث جملة من التغييرات النوعية على أجندة وجدول أعمال الدورة الخامسة للقمة العالمية للحكومات.
وأشارت إلى أن القمة بدورتها المقبلة ستشهد العديد من التغييرات الإيجابية من خلال فتح باب العضوية والمشاركة للشركات والمؤسسات والهيئات ما يتيح لها ترشيح أعضائها وموظفيها للمشاركة وحضور الجلسات التي ستناقش أهم المواضيع الحيوية والتطبيقات التقنية المستقبلية ضمن العديد من القطاعات الرئيسية كالتعليم والرعاية الصحية والخدمات الحكومية ومستقبل العلوم والابتكار والتكنولوجيا والاقتصاد والتنمية والاستدامة ومدن المستقبل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق