وقالت فى تغطيتها أن علياء المهدي المصرية أصبحت رمز الربيع العربي بعد أن نشرت صورة عارية لنفسها على الانترنت. ثم لاذت بالفرار إلى السويد بعد تلقيها تهديدات بالقتل من متطرفين اسلاميين. ما و الذي لم بيانها خدمة ؟
وأضافت أن علياء البالغة من العمر 22 عاما أصبحت مطاردة لأنها امرأة مطاردة لأنها صورت نفسها عارية بكاميرا رقمية ونشرتها على الإنترنت . وهي ترتدي جوارب وأحذية فقط في الصورة.
وتضيف أن صورة علياء المهدى عارية أصبحت رمز الربيع العربي . وتلقت تهديدات بالقتل ، مما اضطرها إلى الفرار من بلدها و الاختباء .
يقول البعض أن المهدي تسخر من شرائع الإسلام ، و أنها عاهرة وو صمة عار في جبين مصر . لكن قصتها تثير العديد من الأسئلة. هل كانت صورة علياء العرية نوعا من الاحتجاج أو العلاج ؟ هل هي بطلة أو ساذجة ؟
اختارت المهدي مقهى لإجراء هذه المقابلة. تجلس مع ظهرها إلى النافذة و وتشرب كوب من عصير الفراولة. وقالت انها لا ترغب في النظر في عيون الناس .
تقول انها نشأت في مصر الجديدة ، وهو حي راق بالقاهرة. عندما تفكر فيه اليوم ، كما تقول، انها تفتقد رائحة الشمس في الشوارع ، و القطط التى تتسلق تسلق القمامة، و والكشري وهو، طبق المعكرونة المصنوعة في مصر مع الأرز و العدس . . وتقول أن والدها قد يضربها لطالما أنها يمكن أن نتذكر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق